الرئيسية
أحدث الصور
ستبقي خالدا قي قلوب من احبوك
عدل سابقا من قبل Admin في الإثنين مارس 28, 2011 11:03 pm عدل 1 مرات
4 مشترك
الاستاذ المرحوم/ الحاج/ محمد سليم الاعرج ابو لؤي
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 151
نقاط : 639
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/02/2011
ستبقي خالدا قي قلوب من احبوك
عدل سابقا من قبل Admin في الإثنين مارس 28, 2011 11:03 pm عدل 1 مرات
ابو السعيد- عدد المساهمات : 78
نقاط : 291
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 27/02/2011
العمر : 54
البركه في الشباب وصدق المثل الي خلف ما مات
رحمة الله عليك ابو لؤي
رحمة الله عليك ابو لؤي
Luai ALaaraj- عدد المساهمات : 1
نقاط : 1
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/03/2011
العمر : 41
- مساهمة رقم 3
رد: الاستاذ المرحوم/ الحاج/ محمد سليم الاعرج ابو لؤي
Luai ALaaraj الخميس مارس 24, 2011 10:56 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يعطيكم العافية على مجهودكم الطيب في عمل هالمنتدى لجمع ولم شمل العائلة الكريمة والتواصل مع أحبائنا وقرابتنا وين ماكانو ، صحيح مش كثير للأسف بنعرف قرابتنا وأهلنا في البلد معرفة شخصية ولكن الوالد رحمة الله عليه الأستاذ الفاضل محمد سليم عاشور الأعرج دائما كان برسخ فينا حب الوطن فلسطين الغالية وأهل الوطن عموما والعائلة خصوصا ودائما كان بعلمنا الدم ما بصير ماء والي ماله أصل ماله فصل والي ماله اكبير بشتيرلو اكبير ، وبتشرف كثير بالتواصل معكم
والله يرحم الوالد ويسكنه فسيح جناته ،
هذا الرجل العظيم شهادتي فيه مجروحة ورب الكعبة ومهما قلت ما بوفيه حقه
كان أستاذ ومعلم فاضل ورجل شامخ واثق مؤمن بالله رجل بمعنى الكلمة كان محبوب من كل من عرفه ومهاب الجانب في كل من بحاول إنه يعمل معاه أي فصل لا سمح الله بفكر مليون مرة لأنه محمد سليم الأعرج مش أي حدا كان أسد ومش سهل بالحق أبدا وبأمانة من القلائل القلة المباركة والإبن البار الوفي الي مثلو فلسطين وأبناء فلسطين المخلصين من اللاجئين في الخارج على أكمل وجه وأعطى كل صورة مشرقة ورجولية عن فلسطين وأهل فلسطين الأكابر كان كريم سخي صاحب نخوة ومروؤة وكان ما بقبل الظلم وبوقف مع أي فلسطيني أو غير فلسطيني بعرفه بتعرض لأي ظلم وياما وقف وقفات حق في وجه الظلم سواء دفاعا عن العائلة سواء من آل الأعرج أو عائلة خوالي آل اكبارية حتى كان بسافر لخارج المدينة لجدة وغيرها مشان يوقف وقفات الحق في نصرة بعض الفلسطينيين من أصدقاء العائلة في السعودية وقت المحن والمشاكل
كان عزيز النفس وأصيل وأبدا ما كان بحط واطي في الحق لأحد مهما مين كان ، كان دائما يحكلي يابا وطنا عايش فينا وما تسمح لأي حدن إنه يحسسك إنك لاجئ او مكسور أو يتعدى عليك لأنه راس مالك كرامتك ووطنك كان يحكيلي إنت فلسطيني عظيم لا بتنذل ولا بتنهد وما بقدر عليك الي الي خلقك ،
أما بخصوص وفاته رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
كان رأى في المنام قبل ثلاثة أشهر من وفاته سيدي والد الوالدة وكان يقول له اشتقلت يا أبو ولؤي متى ستأتي الله أكبر سبحان الله وكان قد أخبر صديقه وأخوه المقرب وأكثر من أخ العم الأستاذ الفاضل صديق الطفولة وصديق وأخ العمر عطا حمدتو خازندار أبو بلال قبل شهر من وفاته إني أحس بأن وفاتي قريبة وكان بألف صحة وعافية سبحان الله
وأيضا كان قبل وفاته بأسبوعين يحضني على ترك عملي في جدة والقدوم للمدينة لرعاية الأسرة مع أنه كان في تمام الصحة والعافية ولكن قلب المؤمن دليله سبحان الله ورزقه الله ما أراد وقبل دخلوه المشفى بيوم كنت وقعت عقد عمل للعودةإلى العمل في المدينة وسهل الله تركي لإجراءات العمل في جدة وذهابي للمدينة للإهتمام بالأسرة سبحان الله كله خلال أيام قليلة لأن الله أراد تكريم هذا الرجل وإدخال الطمأنينة في قلبه على أسرته أنها في عز وكرامة وأمان من بعده
كان عزيز نفس يكتم ألمه وما يعانيه أحيانا كثيرة عنا لعدم رغبته في أن يسبب لنا القلق وأيضا لعزة نفسه كان يريد أن يكون دائما وأبدا قويا في صورتنا وكان دائما يدعو الله اللهم لا تمتني إلا وقفا ولا ترقدني يارب واستجاب الله له وتوفاه الله في اتم صحته وعافيته وعنفوانه ، في اليوم الرابع له من مكابرته وتحامله على ألم في صدره وكان يعتقد أنه بفعل البرد ولكن في اليوم الرابع وهو فجر الثلاثاء كما أسلفت لم يتحمل أكثر من ذلك وتحمل آلامه وقاد سيارته بنفسه ذهابا إلى المستشفى( كنت وقتها أعمل وأسكن في جدة 400 كيلو عن المدينة وأحمد أخي كان في دراسة دورة في الأردن )
وقواه الله ووصل للمستشفى بين الحياة والموت وإذا هي جلطة في القلب أو ذبحة صدرية بدأت معالمها من أربع أيام وكنت قد وصلت المدينة بعد يوم آتيا من جدة صباح الأر بعاء وكان الوالد رحمه الله في العناية المركزة وقد جلس سبعة أيام وقد تماثل للشفاء في اليوم الرابع وفي اليوم السابع يوم الثلاثاء الموافق 9/3/2010 كنا انا والوالدة وزوجتي وأخي الصغير مهند في زيارته وكان كثير المزاح بحس فكاهته المعهود قوي البنية والصحة
ولكن كان عندما يسلم علينا كان يشد بكفيه على أكفنا ويصافح بقوة وعطف وبغرابة كأنه مودعا لنا الله اكبر وكان شارد الذهن يمينا يسارا بعينيه الله اكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله والله عندا سلمت عليه على أمل اللقاء به اليوم التالي لآخذه خارجا وكان مشتاقا لفارس سبطه او حفيده الاول الوحيد من اختي ام فارس وكان يقول أول ماتوخذني من المشفى لا توديني البيت وديني أزور حبيبي فارس كنت اود البقاء وعدم مفارقته مع ان صحته كانت ممتازة وجيدة ولكن شيء في نفسي كان يقول لا تفارق الحبيب لا تفارق الغالي ولكن ليس باليد حيلة فهو مشفى حكومي وكان موعد خروجه اليوم التالي وانتهت الزيارة الساعة الثامنة والنصف مساءً وكان مشفى حكومي يمنع فيه بقاء المرافق
وتوفاه الله بعد ساعتين ونصف في تمام الساعة إحدى عشر كان رحمه الله عليه قبل وفاته بخمس دقائق وآخر عمل قام بالاتصال على أختي الصغرى أم فارس زوجة حامد تيسير النجار أبو فارس وكان مشتاقا لسماع صوتها وصوت ابنها وكان أول حفيد أو سبط له وكان عمره أربعون يوما ولكن قدر الله ولم تجب الهاتف وبعد ذلك طلب من صديق فاضل ومؤنس له في جلسته في المشفى اسمه أبو بكر في نفس الغرفة كان يريد شاي أخضر وعندما أحضر له العم أبو بكر الشاي الأخضر بعد خمس دقائق وجده قد توفاه الله توقفت عضلة القلب الضعيفة بفعل ارتفاع الضغط ( مشيئة الله سبحانه وتعالى )
وعندما غسلناه وقبل دفنه في جنة البقيع والله عندما قبلت وجهه كان كله نور وصفرة بسيطة في الخدود وقد زال شقاء وتعب السنين الغربة والعمل من وجهه نحسبه من الصالحين الخيريين في جنان الخلد إنشاء الله فهو العالم المدرس الفاضل مربي الأجيال وإذا الله يعوضه خيرا إنشاء الله باشتياقه لرؤية حفيده فارس بقدوم أب لطفل متوفي حديث الولادة عمره أيام ليدفنه وهو يقول لي ضع الطفل في حفرة الشيخ الله أكبر إنشاء الله عوضه الله بجنة الخلد اللهم آمين .
ودفن في جنة البقيع في جوار المصفى الكريم محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم يوم الأربعاء بعد صلاة المغرب وكان أمم وجمموع غفيرة من المدرسين والأصدقاء والطلاب والمسلمين تهب من كل مكان بالحرم للمشاركة في جنازة الشيخ وفي أيام العزاء أيضا بسم الله مائاء الله جموع عفيرة لمدة ثلاثة أيام رحمه الله وأسكنه فسيح جناته وجمعه الله بسيدي سليم الأعرج رحمه والله وعمي سعدي الأعرج رحمه الله وجميع إخوته عماتي الفاضلات رحمهم الله وغفر لهم وأودعهم جنان الخلد اللهم آمين .
الله يرحمك يا حج يا كبير يا أبو لؤي يا أستاذ محمد سليم عاشور الأعرج الغالي
موعدنا في الجنة يابا اللهم آمين موعدنا في الجنة إنشاء الله اللهم آمين .
إبنكم وأخوكم المخلص لؤي محمد سليم الأعرج : أبو الرائد [img][/img]
الله يعطيكم العافية على مجهودكم الطيب في عمل هالمنتدى لجمع ولم شمل العائلة الكريمة والتواصل مع أحبائنا وقرابتنا وين ماكانو ، صحيح مش كثير للأسف بنعرف قرابتنا وأهلنا في البلد معرفة شخصية ولكن الوالد رحمة الله عليه الأستاذ الفاضل محمد سليم عاشور الأعرج دائما كان برسخ فينا حب الوطن فلسطين الغالية وأهل الوطن عموما والعائلة خصوصا ودائما كان بعلمنا الدم ما بصير ماء والي ماله أصل ماله فصل والي ماله اكبير بشتيرلو اكبير ، وبتشرف كثير بالتواصل معكم
والله يرحم الوالد ويسكنه فسيح جناته ،
هذا الرجل العظيم شهادتي فيه مجروحة ورب الكعبة ومهما قلت ما بوفيه حقه
كان أستاذ ومعلم فاضل ورجل شامخ واثق مؤمن بالله رجل بمعنى الكلمة كان محبوب من كل من عرفه ومهاب الجانب في كل من بحاول إنه يعمل معاه أي فصل لا سمح الله بفكر مليون مرة لأنه محمد سليم الأعرج مش أي حدا كان أسد ومش سهل بالحق أبدا وبأمانة من القلائل القلة المباركة والإبن البار الوفي الي مثلو فلسطين وأبناء فلسطين المخلصين من اللاجئين في الخارج على أكمل وجه وأعطى كل صورة مشرقة ورجولية عن فلسطين وأهل فلسطين الأكابر كان كريم سخي صاحب نخوة ومروؤة وكان ما بقبل الظلم وبوقف مع أي فلسطيني أو غير فلسطيني بعرفه بتعرض لأي ظلم وياما وقف وقفات حق في وجه الظلم سواء دفاعا عن العائلة سواء من آل الأعرج أو عائلة خوالي آل اكبارية حتى كان بسافر لخارج المدينة لجدة وغيرها مشان يوقف وقفات الحق في نصرة بعض الفلسطينيين من أصدقاء العائلة في السعودية وقت المحن والمشاكل
كان عزيز النفس وأصيل وأبدا ما كان بحط واطي في الحق لأحد مهما مين كان ، كان دائما يحكلي يابا وطنا عايش فينا وما تسمح لأي حدن إنه يحسسك إنك لاجئ او مكسور أو يتعدى عليك لأنه راس مالك كرامتك ووطنك كان يحكيلي إنت فلسطيني عظيم لا بتنذل ولا بتنهد وما بقدر عليك الي الي خلقك ،
أما بخصوص وفاته رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
كان رأى في المنام قبل ثلاثة أشهر من وفاته سيدي والد الوالدة وكان يقول له اشتقلت يا أبو ولؤي متى ستأتي الله أكبر سبحان الله وكان قد أخبر صديقه وأخوه المقرب وأكثر من أخ العم الأستاذ الفاضل صديق الطفولة وصديق وأخ العمر عطا حمدتو خازندار أبو بلال قبل شهر من وفاته إني أحس بأن وفاتي قريبة وكان بألف صحة وعافية سبحان الله
وأيضا كان قبل وفاته بأسبوعين يحضني على ترك عملي في جدة والقدوم للمدينة لرعاية الأسرة مع أنه كان في تمام الصحة والعافية ولكن قلب المؤمن دليله سبحان الله ورزقه الله ما أراد وقبل دخلوه المشفى بيوم كنت وقعت عقد عمل للعودةإلى العمل في المدينة وسهل الله تركي لإجراءات العمل في جدة وذهابي للمدينة للإهتمام بالأسرة سبحان الله كله خلال أيام قليلة لأن الله أراد تكريم هذا الرجل وإدخال الطمأنينة في قلبه على أسرته أنها في عز وكرامة وأمان من بعده
كان عزيز نفس يكتم ألمه وما يعانيه أحيانا كثيرة عنا لعدم رغبته في أن يسبب لنا القلق وأيضا لعزة نفسه كان يريد أن يكون دائما وأبدا قويا في صورتنا وكان دائما يدعو الله اللهم لا تمتني إلا وقفا ولا ترقدني يارب واستجاب الله له وتوفاه الله في اتم صحته وعافيته وعنفوانه ، في اليوم الرابع له من مكابرته وتحامله على ألم في صدره وكان يعتقد أنه بفعل البرد ولكن في اليوم الرابع وهو فجر الثلاثاء كما أسلفت لم يتحمل أكثر من ذلك وتحمل آلامه وقاد سيارته بنفسه ذهابا إلى المستشفى( كنت وقتها أعمل وأسكن في جدة 400 كيلو عن المدينة وأحمد أخي كان في دراسة دورة في الأردن )
وقواه الله ووصل للمستشفى بين الحياة والموت وإذا هي جلطة في القلب أو ذبحة صدرية بدأت معالمها من أربع أيام وكنت قد وصلت المدينة بعد يوم آتيا من جدة صباح الأر بعاء وكان الوالد رحمه الله في العناية المركزة وقد جلس سبعة أيام وقد تماثل للشفاء في اليوم الرابع وفي اليوم السابع يوم الثلاثاء الموافق 9/3/2010 كنا انا والوالدة وزوجتي وأخي الصغير مهند في زيارته وكان كثير المزاح بحس فكاهته المعهود قوي البنية والصحة
ولكن كان عندما يسلم علينا كان يشد بكفيه على أكفنا ويصافح بقوة وعطف وبغرابة كأنه مودعا لنا الله اكبر وكان شارد الذهن يمينا يسارا بعينيه الله اكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله والله عندا سلمت عليه على أمل اللقاء به اليوم التالي لآخذه خارجا وكان مشتاقا لفارس سبطه او حفيده الاول الوحيد من اختي ام فارس وكان يقول أول ماتوخذني من المشفى لا توديني البيت وديني أزور حبيبي فارس كنت اود البقاء وعدم مفارقته مع ان صحته كانت ممتازة وجيدة ولكن شيء في نفسي كان يقول لا تفارق الحبيب لا تفارق الغالي ولكن ليس باليد حيلة فهو مشفى حكومي وكان موعد خروجه اليوم التالي وانتهت الزيارة الساعة الثامنة والنصف مساءً وكان مشفى حكومي يمنع فيه بقاء المرافق
وتوفاه الله بعد ساعتين ونصف في تمام الساعة إحدى عشر كان رحمه الله عليه قبل وفاته بخمس دقائق وآخر عمل قام بالاتصال على أختي الصغرى أم فارس زوجة حامد تيسير النجار أبو فارس وكان مشتاقا لسماع صوتها وصوت ابنها وكان أول حفيد أو سبط له وكان عمره أربعون يوما ولكن قدر الله ولم تجب الهاتف وبعد ذلك طلب من صديق فاضل ومؤنس له في جلسته في المشفى اسمه أبو بكر في نفس الغرفة كان يريد شاي أخضر وعندما أحضر له العم أبو بكر الشاي الأخضر بعد خمس دقائق وجده قد توفاه الله توقفت عضلة القلب الضعيفة بفعل ارتفاع الضغط ( مشيئة الله سبحانه وتعالى )
وعندما غسلناه وقبل دفنه في جنة البقيع والله عندما قبلت وجهه كان كله نور وصفرة بسيطة في الخدود وقد زال شقاء وتعب السنين الغربة والعمل من وجهه نحسبه من الصالحين الخيريين في جنان الخلد إنشاء الله فهو العالم المدرس الفاضل مربي الأجيال وإذا الله يعوضه خيرا إنشاء الله باشتياقه لرؤية حفيده فارس بقدوم أب لطفل متوفي حديث الولادة عمره أيام ليدفنه وهو يقول لي ضع الطفل في حفرة الشيخ الله أكبر إنشاء الله عوضه الله بجنة الخلد اللهم آمين .
ودفن في جنة البقيع في جوار المصفى الكريم محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم يوم الأربعاء بعد صلاة المغرب وكان أمم وجمموع غفيرة من المدرسين والأصدقاء والطلاب والمسلمين تهب من كل مكان بالحرم للمشاركة في جنازة الشيخ وفي أيام العزاء أيضا بسم الله مائاء الله جموع عفيرة لمدة ثلاثة أيام رحمه الله وأسكنه فسيح جناته وجمعه الله بسيدي سليم الأعرج رحمه والله وعمي سعدي الأعرج رحمه الله وجميع إخوته عماتي الفاضلات رحمهم الله وغفر لهم وأودعهم جنان الخلد اللهم آمين .
الله يرحمك يا حج يا كبير يا أبو لؤي يا أستاذ محمد سليم عاشور الأعرج الغالي
موعدنا في الجنة يابا اللهم آمين موعدنا في الجنة إنشاء الله اللهم آمين .
إبنكم وأخوكم المخلص لؤي محمد سليم الأعرج : أبو الرائد [img][/img]
هبة..- عدد المساهمات : 22
نقاط : 54
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 03/03/2011
العمر : 41
- مساهمة رقم 4
رد: الاستاذ المرحوم/ الحاج/ محمد سليم الاعرج ابو لؤي
هبة.. الجمعة مارس 25, 2011 12:20 pm
قال تعالى : "كل نفسٍ ذائقة الموت"
كما قال عز وجل : "فإذا جاء أجلهم لا يستقدمون ساعةً ولا يستأخرون"...
رحمة الله عليه يا لؤي...
ونسأل الله أن يغسله بالماء والثلج والبرد..
وأن ينقه من الذنوب والخطايا كما يُنقى الثوب الأبيض من الدنس...
وأن يؤانس وحشته في قبره...
وأن يجعل قبره روضة من رياض الجنة...
وأن يجعله من أهل جنات الفردوس الأعلى إلى جانب الأنبياء والصديقيين ....
اللهم آمين...
كما قال عز وجل : "فإذا جاء أجلهم لا يستقدمون ساعةً ولا يستأخرون"...
رحمة الله عليه يا لؤي...
ونسأل الله أن يغسله بالماء والثلج والبرد..
وأن ينقه من الذنوب والخطايا كما يُنقى الثوب الأبيض من الدنس...
وأن يؤانس وحشته في قبره...
وأن يجعل قبره روضة من رياض الجنة...
وأن يجعله من أهل جنات الفردوس الأعلى إلى جانب الأنبياء والصديقيين ....
اللهم آمين...
