الرئيسية
أحدث الصور
نصائح الرسول التسع :
يقول" رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم " لقد حرمت ثلاثة وكرهت ثلاثة وأحببت ثلاثة وهي :
أولاً : المحرمات الثلاثة:-
*"عقوق الامهات"
لقد حرم رب العزة من فوق السماوات السبع عقوق الوالدين فيقول عزوجل " فلا تقل لها أفٍ ولا تنهرهما وقل لها قولا معروفا" ويقول ايضاً " ووصينا الانسان بوالديه احساناً " جاء رجل الى رسول الله "ص" فقال يا رسول الله"ص" لقد حملت امي على كتفي من اليمن الى مكة وطفت بها حول البيت هل اديت حقها فقال له رسول الله"ص" والله لم تعطيها حةق طلقة ومن طلقاتها يوم وضعتك , واليكم هذه القصة روي ان احد كبار رجال الاعمال كلن له زوجة وام تعيشان معه في نفس المنزل في يوم من الايام اصيبت امه بالجنون فكانت تصعد الى سطح المنزل وتنادي بكلمات لا معنى لها فلا تطيق زوجتة الحياه في المنزل فاخبرت زوجها ان يتخلص منها باي طربقة فاصبح الزوج بين نارين بين سماع كلام زوجته او التخلي عن امه "فالام مريضة والزوجة مريدة متمردة " فبعد تفكير مرير دار مع معه هداه شيطانة الى ان ينفذ فكرة زوجته وفي يوم وامه واقفة على سطح المنزل قام فصعد الى سطح المنزل فالقى بها من على سطح المنزل فوقعت على راسها مكسرة عظامها خاوية على عروشها ميتة وهكذا نفذ فكرة زوجته ودارت الشهور والايام ونفس المرض الذي اصاب والدته أصابه هو فلا تطيق الزوجة معاشرته ولا الحياة معه فتركته وذهبت وفي نفس المعاد ومن نفس المكان الذي ألقى منه أمه ألقى منه نفسه . كما تدين تدان , فطاعة الوالدين من طاعة الله .
*"منع المهات "
وهو الرق : يعني منع بيع الاباء في سوق الرقيق فحرم الاسلام الرق بعدما ظهر في البلاد .
*"وأد البنات "
يقول الله تعالى " واذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت "
وهو دفن البنات وهن أحياء وهذه العادة السيئة كانت في عهد الجاهلية منتشرة فكان في الجاهلية إذا بشر أحدهم بأنثى ظل وجهه مسوداً لا يظهر إلى القوم خوفاً من السخرية منه فكان يقوم بحفر حفرة ويدفن بنته داخلها فجاء الاسلام فحرم وأد البنات وحرر المرأة وجعل لها حقوق شرعية تطالب بها .
ثانياً: المكروهات الثلاثة:-
*"قيل وقال وكثرة السؤال "
فيقول رسول الله "ص" " من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيراً أو ليصمت " فكثرة الكلام الذي لا فائدة منه مكروه والثرثرة في الكلام مكروه ويقول " لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسوؤكم "
ويقول رسول الله "ص" خيركم من طال عمره وحسن عمله " فدائماً اجعل كلامك تسبيح الله وذكر الله وقراءة القرآن والصلاة على رسول الله "ص" .
ثالثا: وأحب ثلاثة :-
* "أن تعبدوا الله لا تشركوا به شيئاً "
يقول الله عزوجل " وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " فلا تجعل مع الله شريكاً ولا نداً تدعوه لقوله تعالى " وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء" ويقول أيضاً " وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم" والشرك من المحرمات لقول رسول الله "ص" عن رب العزة يقول "من عاد لي ولياً فقد آذنته بالحرب, وما تقرب إلي عبدي بشئ أحب إلي مما افترضته عليه" وذكر رسول الله ان الاشراك بالله من السبع الموبقات .
*"الاعتصام بحبل الله"
يقول تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا , وكونو عباد الله إخواناً " فالاعتصام بحبل الله هو تجمع المسلمين والجماعة على كلمة الحق ورفع رايه الله خفاقة فوق بلاد العالم جمعاء دون تفرقة بين أحد والتفرقة في الاسلام تكون في التقوى لقول رسول الله "ص" " لا فرق بين عربي وأعجمي, ولا أبيض وأسود إلا بالتقوى " فالصحابة عندما كانوا معتصمين بحبل الله ملكوا البلاد كلها لأنهم كانوا يداً واحدة لا فرق بينهم وكانوا كالبنيان المرصوص والجسد الواحد يشد بعضه بعضاً .
ففي "عهد المعتصم بالله أسر ملك الروم إمرأة مسلمة فوصل الخبر الله أمير المؤمنين المعتصم فأرسل له رسالة يقول فيها " من أمير المؤمنين المعتصم بالله إلى كلب الروم إذا وصلك كتابي هذا و لم تطلق سراحها فوالذي بعث محمداً بالحق لأجردن لك جيشاً أوله عندك وآخره عندي فعندما وصلت الرسالة إلى ملك الروم اهتز كيانه وارتعش وأمر أن يعدوا جيشاً من النساء ويأخذوا المراة المسلمة إلى بغداد مكرمة " فهذه العزة والكرامة كلها بسبب الاعتصام بحبل الله عدم التفرقة بين أحد من البشر إلا بالتقوى والإيمان .
يقول" رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم " لقد حرمت ثلاثة وكرهت ثلاثة وأحببت ثلاثة وهي :
أولاً : المحرمات الثلاثة:-
*"عقوق الامهات"
لقد حرم رب العزة من فوق السماوات السبع عقوق الوالدين فيقول عزوجل " فلا تقل لها أفٍ ولا تنهرهما وقل لها قولا معروفا" ويقول ايضاً " ووصينا الانسان بوالديه احساناً " جاء رجل الى رسول الله "ص" فقال يا رسول الله"ص" لقد حملت امي على كتفي من اليمن الى مكة وطفت بها حول البيت هل اديت حقها فقال له رسول الله"ص" والله لم تعطيها حةق طلقة ومن طلقاتها يوم وضعتك , واليكم هذه القصة روي ان احد كبار رجال الاعمال كلن له زوجة وام تعيشان معه في نفس المنزل في يوم من الايام اصيبت امه بالجنون فكانت تصعد الى سطح المنزل وتنادي بكلمات لا معنى لها فلا تطيق زوجتة الحياه في المنزل فاخبرت زوجها ان يتخلص منها باي طربقة فاصبح الزوج بين نارين بين سماع كلام زوجته او التخلي عن امه "فالام مريضة والزوجة مريدة متمردة " فبعد تفكير مرير دار مع معه هداه شيطانة الى ان ينفذ فكرة زوجته وفي يوم وامه واقفة على سطح المنزل قام فصعد الى سطح المنزل فالقى بها من على سطح المنزل فوقعت على راسها مكسرة عظامها خاوية على عروشها ميتة وهكذا نفذ فكرة زوجته ودارت الشهور والايام ونفس المرض الذي اصاب والدته أصابه هو فلا تطيق الزوجة معاشرته ولا الحياة معه فتركته وذهبت وفي نفس المعاد ومن نفس المكان الذي ألقى منه أمه ألقى منه نفسه . كما تدين تدان , فطاعة الوالدين من طاعة الله .
*"منع المهات "
وهو الرق : يعني منع بيع الاباء في سوق الرقيق فحرم الاسلام الرق بعدما ظهر في البلاد .
*"وأد البنات "
يقول الله تعالى " واذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت "
وهو دفن البنات وهن أحياء وهذه العادة السيئة كانت في عهد الجاهلية منتشرة فكان في الجاهلية إذا بشر أحدهم بأنثى ظل وجهه مسوداً لا يظهر إلى القوم خوفاً من السخرية منه فكان يقوم بحفر حفرة ويدفن بنته داخلها فجاء الاسلام فحرم وأد البنات وحرر المرأة وجعل لها حقوق شرعية تطالب بها .
ثانياً: المكروهات الثلاثة:-
*"قيل وقال وكثرة السؤال "
فيقول رسول الله "ص" " من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيراً أو ليصمت " فكثرة الكلام الذي لا فائدة منه مكروه والثرثرة في الكلام مكروه ويقول " لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسوؤكم "
ويقول رسول الله "ص" خيركم من طال عمره وحسن عمله " فدائماً اجعل كلامك تسبيح الله وذكر الله وقراءة القرآن والصلاة على رسول الله "ص" .
ثالثا: وأحب ثلاثة :-
* "أن تعبدوا الله لا تشركوا به شيئاً "
يقول الله عزوجل " وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " فلا تجعل مع الله شريكاً ولا نداً تدعوه لقوله تعالى " وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء" ويقول أيضاً " وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم" والشرك من المحرمات لقول رسول الله "ص" عن رب العزة يقول "من عاد لي ولياً فقد آذنته بالحرب, وما تقرب إلي عبدي بشئ أحب إلي مما افترضته عليه" وذكر رسول الله ان الاشراك بالله من السبع الموبقات .
*"الاعتصام بحبل الله"
يقول تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا , وكونو عباد الله إخواناً " فالاعتصام بحبل الله هو تجمع المسلمين والجماعة على كلمة الحق ورفع رايه الله خفاقة فوق بلاد العالم جمعاء دون تفرقة بين أحد والتفرقة في الاسلام تكون في التقوى لقول رسول الله "ص" " لا فرق بين عربي وأعجمي, ولا أبيض وأسود إلا بالتقوى " فالصحابة عندما كانوا معتصمين بحبل الله ملكوا البلاد كلها لأنهم كانوا يداً واحدة لا فرق بينهم وكانوا كالبنيان المرصوص والجسد الواحد يشد بعضه بعضاً .
ففي "عهد المعتصم بالله أسر ملك الروم إمرأة مسلمة فوصل الخبر الله أمير المؤمنين المعتصم فأرسل له رسالة يقول فيها " من أمير المؤمنين المعتصم بالله إلى كلب الروم إذا وصلك كتابي هذا و لم تطلق سراحها فوالذي بعث محمداً بالحق لأجردن لك جيشاً أوله عندك وآخره عندي فعندما وصلت الرسالة إلى ملك الروم اهتز كيانه وارتعش وأمر أن يعدوا جيشاً من النساء ويأخذوا المراة المسلمة إلى بغداد مكرمة " فهذه العزة والكرامة كلها بسبب الاعتصام بحبل الله عدم التفرقة بين أحد من البشر إلا بالتقوى والإيمان .
